Main content
-
مجتمع المتغيري/ات بين التحرش والتحديات، من نافذة التقبل الى وكر القمع والإستغلال
في الكثير من الأحيان ي/تشعر الذين/اللواتي يحملون هويات جندرية معينة بصعوبة في التعبير عن أنفسهن-م والمطالبة بحقوقهن/م، وهذا ناتج عن التعصب وعدم تقبل الإختلاف في المجتمع وهيمنة النظام الأبوي، عوضاً عن مقاربته أنه طريقة التعبير التي يعرف بها الأشخاص عن أحاسيسهم/ن ونوعهم/ن الاجتماعي. فعبور النوع الإجتماعي حق إنساني طبيعي وجزء لا يتجزأ من الحريات الشخصية. إلا أنّ المجتمع ينظر إلى العابري/ات كمخلوقات أو أدوات لتلبية الكبت والتنفيس عن الغضب والشهوات المتفاقمة، مؤدياً إلى فصل المحصلة النهائية لنضال العابرين/ات عن النضال نفسه، وبالتالي تفويت أهميته ومعناه بتمويه وتحويل الدور الذي فرض على العابرين/ات والأفكار المسبقة الملفقة على عاتقهن/م، ودور النظام الذكوري في ترسيخ هذه الفكرة التي تم نسبها إلينا.
-
مفاجأة: العنف القائم على النوع الإجتماعي موجود أيضًا على فيسبوك
يسعى هذا المقال إلى إلقاء نظرة خاطفة على التجارب الأردنيات الحية على الإنترنت، ولا سيما فيسبوك بإعتبارها واحدة من أكثر منصات التواصل الإجتماعي شعبيةً في البلاد وحول العالم. وعليه، أطلقنا حوارًا على مجموعة فيسبوك أردنية مغلقة تقتصر على النساء. يلخص هذا المقال الأنماط والقصص التي ترويها المستجيبات، مدعومة بالنتائج التي توصلت إليها الدراسات والأوراق البحثية التي تُظهر وتوضح أنماط التحرش والعنف عبر الإنترنت حول المنطقة والعالم.
-
مدخل عن التحرّش
يحاول هذا المقال توثيق قصص التحرّش الذي أختبره يوميًا. وقعت الحوادث الموصوفة أدناه خلال عطلة نهاية الأسبوع في فترة عيد الميلاد، وتم توثيقها من الذاكرة في ٢٠ كانون الثاني/يناير ٢٠١٩، وذلك للإسهام في فهم تجليات التحرش الجنسي في حياتنا اليومية كنساء وتأثير ذلك علينا. قد يبدو بعضها بسيط: إبتسامة، كلمة، ولكن إبتسامة واحدة أو كلمة واحدة قادرة على الإصابة في العمق.
-
العنف السياسي ضد المرأة في لبنان والأردن
المضايقات والتهديدات التي تتعرض لها السياسيات لثنيهن عن ممارسة حقوقهن المدنية